حتى لاننسى نساء الأمن في الذكرى67 لتأسيس الأمن الوطني

القائمة البريدية

إشترك في قائمتنا البريدية ليصلك جديد الموقع .

هن سواعد و قواعد و طوابع ،طبعن وجودهن داخل أسرة الأمن بولاية أمن مراكش رغم أنهن لا يحبن الأضواء الكاشفة إنصافا لحضورهن في دواليب الأمن .يجدر أن ننصفهن لما يقمن به من أدوار طلائعية لا تقل أهمية و لا خطورة من إخوانهن الرجال .

فقد أثبتت التجربة الحالية بمراكش ،أن هؤلاء الطاقات النسائية سجلن حضورهن وتواجدهن في صمت رغم حجم المسؤولية المتعددة داخل جهاز الأمن .

فبالأمس القريب ،كانت مهنة الأمن محتكرة على الرجال ،واليوم هاهي المرأة في كل دواليب الحياة في الادارات العمومية ،في القضاء،في التعليم ،في الطب و في الأمن وما أدراك ما الأمن .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *